** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ "
(*) وذلك أن أبا بشر واسمه: عمرو بن مالك الأنصَاريّ كان مُحرِما فِي عام الحديبية بعمرة فقتل حمار وحش فنزلت فِيهِ " لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ "
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَاماً لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ وَمَنْ عَادَ فَيَنْتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ "
(*) رُوي أن أبا اليسر واسمه عمرو بن مالك الأنصاري كان محرما عام الحديبية بعمرة فقتل حمار وحش فنزلت فيه " لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ " .
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ .."
نزلت في رجل يقال له أبو اليسر شد على حمار وحش وهو محرم فقتله .
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ "
(*) وذلك أن أبا بشر واسمه: عمرو بن مالك الأنصَاريّ كان مُحرِما فِي عام الحديبية بعمرة فقتل حمار وحش فنزلت فِيهِ " لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ "
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَاماً لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ وَمَنْ عَادَ فَيَنْتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ "
(*) رُوي أن أبا اليسر واسمه عمرو بن مالك الأنصاري كان محرما عام الحديبية بعمرة فقتل حمار وحش فنزلت فيه " لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ " .
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ .."
نزلت في رجل يقال له أبو اليسر شد على حمار وحش وهو محرم فقتله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق