** سورة المعارج هي
(*) السورة السبعون في ترتيب المصحف الشريف
(*) مكية باتفاق.
(*) عدد آياتها 44 آية
(*) نزلت سورة المعارج بعد سورة الحاقة
(*) سُميت سورة " سأل سائل " لاستفتاح السورة بتلك الجملة في قوله تعالى" سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ "
* وسُميت سورة " الواقع " وقد وردت الكلمة : واقع في نفس الآية الأولى " سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ "
* وسُميت سورة " المعارج " حيث قوله تعالى " مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ "
** فضل سورة المعارج
(*) عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت : خُذوا منَ العَملِ ما تُطيقونَ؛ فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ لا يَمَلُّ حتى تَمَلُّوا، قالت عائشةُ: وكان أحبُّ الصَّلاةِ إلى رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم، ما داوَمَ عليها وإنْ قَلَّتْ، قالت عائشةُ: وكان النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم إذا صلَّى صلاةً داوَمَ عليها، قال أبو سَلَمةَ: قال اللهُ عزَّ وجلَّ: " الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ"المعارج ... تخريج المسند لشعيب الأرناؤوط
(*) عن بسر بن جحاش القرشي قال : تلا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم هذه الآيةُ " فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ ، عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ ، أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ، كَلَّا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ " ثم بزَق رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم على كفِّه فقال : " يقول اللهُ يا ابنَ آدمَ أنَّى تُعجِزُني ، وقد خلقتكَ من مثل هذهِ ، حتى إذا سويتكَ وعدّلتكَ مشيتَ بين بُردتينِ وللأرضِ منك وئيدٌ ( يعني شكْوى ) فجَمعتَ ومنعتَ ، حتى إذا بلغتِ التّراقيَ قلتَ : أتصدقُ ، وأنّى أوانُ الصدقةِ ؟ !" ... السلسلة الصحيحة للألباني
(*) سورة " المعارج " من المُفَصَّل من سور القرآن الكريم
وعن واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة :عن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال :" أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطِّوالَ ، ومكانَ الزَّبورِ المئين ، ومكانَ الإنجيلِ المثانيَ ، وفُضِّلتُ بالمُفصَّلِ " ... السلسلة الصحيحة
* و عن أبي وائل قال : جاء رَجُل إلى ابن مسعود، فقال: قَرأتُ المُفَصَّل اللَّيلة في ركْعة ، فقال: هذًّا كَهَذِّ الشِّعْر، لقَد عَرَفْتُ النّظَائر الّتي كان النبيّ صلّى الله عليه وسلَّم يَقرُن بيْنهُنّ ، فذَكَر عشرين سُورة مِن المُفَصَّل، سُورتيْن في كُلّ ركْعة ... رواه البخاري
* وقد أورد الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري لشرح صحيح البخاري :
قوله " قَرأتُ المُفَصَّل " : تقدم أنه من ق إلى آخر القرآن على الصحيح ، وسُمِّيَ مفصَّلا لكثرة الفصل بين سُورِه بالبسملة على الصحيح
** أسباب نزول آيات سورة المعارج
(*) السورة السبعون في ترتيب المصحف الشريف
(*) مكية باتفاق.
(*) عدد آياتها 44 آية
(*) نزلت سورة المعارج بعد سورة الحاقة
(*) سُميت سورة " سأل سائل " لاستفتاح السورة بتلك الجملة في قوله تعالى" سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ "
* وسُميت سورة " الواقع " وقد وردت الكلمة : واقع في نفس الآية الأولى " سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ "
* وسُميت سورة " المعارج " حيث قوله تعالى " مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ "
** فضل سورة المعارج
(*) عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت : خُذوا منَ العَملِ ما تُطيقونَ؛ فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ لا يَمَلُّ حتى تَمَلُّوا، قالت عائشةُ: وكان أحبُّ الصَّلاةِ إلى رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم، ما داوَمَ عليها وإنْ قَلَّتْ، قالت عائشةُ: وكان النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم إذا صلَّى صلاةً داوَمَ عليها، قال أبو سَلَمةَ: قال اللهُ عزَّ وجلَّ: " الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ"المعارج ... تخريج المسند لشعيب الأرناؤوط
(*) عن بسر بن جحاش القرشي قال : تلا رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم هذه الآيةُ " فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ ، عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ ، أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ، كَلَّا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ " ثم بزَق رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم على كفِّه فقال : " يقول اللهُ يا ابنَ آدمَ أنَّى تُعجِزُني ، وقد خلقتكَ من مثل هذهِ ، حتى إذا سويتكَ وعدّلتكَ مشيتَ بين بُردتينِ وللأرضِ منك وئيدٌ ( يعني شكْوى ) فجَمعتَ ومنعتَ ، حتى إذا بلغتِ التّراقيَ قلتَ : أتصدقُ ، وأنّى أوانُ الصدقةِ ؟ !" ... السلسلة الصحيحة للألباني
(*) سورة " المعارج " من المُفَصَّل من سور القرآن الكريم
وعن واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة :عن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال :" أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطِّوالَ ، ومكانَ الزَّبورِ المئين ، ومكانَ الإنجيلِ المثانيَ ، وفُضِّلتُ بالمُفصَّلِ " ... السلسلة الصحيحة
* و عن أبي وائل قال : جاء رَجُل إلى ابن مسعود، فقال: قَرأتُ المُفَصَّل اللَّيلة في ركْعة ، فقال: هذًّا كَهَذِّ الشِّعْر، لقَد عَرَفْتُ النّظَائر الّتي كان النبيّ صلّى الله عليه وسلَّم يَقرُن بيْنهُنّ ، فذَكَر عشرين سُورة مِن المُفَصَّل، سُورتيْن في كُلّ ركْعة ... رواه البخاري
* وقد أورد الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري لشرح صحيح البخاري :
قوله " قَرأتُ المُفَصَّل " : تقدم أنه من ق إلى آخر القرآن على الصحيح ، وسُمِّيَ مفصَّلا لكثرة الفصل بين سُورِه بالبسملة على الصحيح
** أسباب نزول آيات سورة المعارج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق