** ورد عند الواحدي
قوله تعالى : " وَدَّتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ ..."الآية
(*) نزلت في معاذ بن جبل وحذيفة وعمَّار بن ياسر ، حين دعاهم اليهود إلى دينهم . وقد مضت القصة في سورة البقرة .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَدَّتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ "
(*) نزلت في معاذ بن جبل وحذيفة بن اليمن وعمَّار بن ياسر حين دعاهم اليهود من بني النضير وقريظة وبني قينقاع إلى دينهم. وهذه الآية نظير قوله تعالى : " وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً "سورة البقرة.
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " وَدَّتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ "
(*) أجمع المفسرون على أنها نزلت في معاذ ، وحذيفة ، وعمار ، دعاهم يهود بني النضير ، و قريظة ، و قينقاع ، إلى دينهم .
(*) وقيل : دعاهم جماعة من أهل نجران ومن يهود
(*) وقال ابن عباس : هم اليهود ، قالوا لمعاذ وعمار تركتما دينكما واتبعتما دين محمد ، فنزلت .
وقيل : عيرتهم اليهود بوقعة أُحُد
قوله تعالى : " وَدَّتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ ..."الآية
(*) نزلت في معاذ بن جبل وحذيفة وعمَّار بن ياسر ، حين دعاهم اليهود إلى دينهم . وقد مضت القصة في سورة البقرة .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَدَّتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ "
(*) نزلت في معاذ بن جبل وحذيفة بن اليمن وعمَّار بن ياسر حين دعاهم اليهود من بني النضير وقريظة وبني قينقاع إلى دينهم. وهذه الآية نظير قوله تعالى : " وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً "سورة البقرة.
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " وَدَّتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ "
(*) أجمع المفسرون على أنها نزلت في معاذ ، وحذيفة ، وعمار ، دعاهم يهود بني النضير ، و قريظة ، و قينقاع ، إلى دينهم .
(*) وقيل : دعاهم جماعة من أهل نجران ومن يهود
(*) وقال ابن عباس : هم اليهود ، قالوا لمعاذ وعمار تركتما دينكما واتبعتما دين محمد ، فنزلت .
وقيل : عيرتهم اليهود بوقعة أُحُد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق