** ورد عند البغوي
قوله تعالى : " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ"
(*) قيل لما نزلت هذه الآية " قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ " ، قال عبد الله بن أُبَيّ لأصحابه إن محمدا يجعل طاعته كطاعة الله ويأمرنا أن نحبه كما أحبت النصارى عيسى ابن مريم فنزل قوله تعالى : " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ".
** ورد عند ابن الجوزي في زاد المسير
قوله تعالى : " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ"
في سبب نزولها ثلاثة أقوال .
(*) أحدها: أن عبد الله بن أُبَيّ قال لأصحابه: إن محمدا يجعل طاعته كطاعة الله: ويأمرنا أن نحبه كما أحبت النصارى عيسى بن مريم ، فنزلت هذا الآية ، هذا قول ابن عباس .
(*) والثاني: أن النبي صلى الله عليه وسلم ، دعا اليهود إلى الإسلام ، فقالوا: نحن أبناء الله وأحباؤه ، ونحن أشد حبا لله مما تدعونا إليه ، فنزلت :" قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي " ونزلت هذه الآية " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا .." ، هذا قول مقاتل .
(*) والثالث: أنها نزلت في نصارى نجران ، قاله أبو سليمان الدمشقي
** ورد في التفسير الكبير (مفاتيح الغيب)
قوله تعالى : " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ"
(*) يروى أنه لما نزل قوله : " قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ "الآية قال عبد الله بن أُبَيّ : إن محمدا يجعل طاعته كطاعة الله ، ويأمرنا أن نحبه كما أحبت النصارى عيسى ، فنزلت هذه الآية
قوله تعالى : " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ"
(*) قيل لما نزلت هذه الآية " قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ " ، قال عبد الله بن أُبَيّ لأصحابه إن محمدا يجعل طاعته كطاعة الله ويأمرنا أن نحبه كما أحبت النصارى عيسى ابن مريم فنزل قوله تعالى : " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ".
** ورد عند ابن الجوزي في زاد المسير
قوله تعالى : " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ"
في سبب نزولها ثلاثة أقوال .
(*) أحدها: أن عبد الله بن أُبَيّ قال لأصحابه: إن محمدا يجعل طاعته كطاعة الله: ويأمرنا أن نحبه كما أحبت النصارى عيسى بن مريم ، فنزلت هذا الآية ، هذا قول ابن عباس .
(*) والثاني: أن النبي صلى الله عليه وسلم ، دعا اليهود إلى الإسلام ، فقالوا: نحن أبناء الله وأحباؤه ، ونحن أشد حبا لله مما تدعونا إليه ، فنزلت :" قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي " ونزلت هذه الآية " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا .." ، هذا قول مقاتل .
(*) والثالث: أنها نزلت في نصارى نجران ، قاله أبو سليمان الدمشقي
** ورد في التفسير الكبير (مفاتيح الغيب)
قوله تعالى : " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ"
(*) يروى أنه لما نزل قوله : " قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ "الآية قال عبد الله بن أُبَيّ : إن محمدا يجعل طاعته كطاعة الله ، ويأمرنا أن نحبه كما أحبت النصارى عيسى ، فنزلت هذه الآية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق