** ورد عند الواحدي
قوله تعالى : " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ ..."الآية
(*) قال عكرمة ومقاتل : نزلت في ابن مسعود ، وأُبَيّ بن كعب ، ومعاذ بن جبل ، وسالم مولى أبي حذيفة ، وذلك أن مالك بن الضَّيف ، ووهب بن يهوذا اليهوديين قالا لهم : إن ديننا خير مما تدعوننا إليه ، ونحن خير وأفضل منكم ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ "
سبب نزولها أن مالك بن الضيف ووهب بن يهوذا اليهوديين ، قالا لابن مسعود وسالم مولى أبي حذيفة وأُبَيّ بن كعب ، ومعاذ بن جبل : ديننا خير مما تدعونا إليه ، ونحن أفضل منكم ، فنزلت هذه الآية ، هذا قول عكرمة ومقاتل
(*) وفيمن أريد بهذه الآية ، أربعة أقوال .
أحدها: أنهم أهل بدر ، والثاني: أنهم المهاجرون ، والثالث: جميع الصحابة ، والرابع: جميع أمة محمد صلى الله عليه وسلم
** ورد عند الطبري
قوله تعالى: " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ "
(*) قال ابن جريج :قال عكرمة : نزلت في ابن مسعود ، وسالم مولى أبي حذيفة ، وأُبَيّ بن كعب ، ومعاذ بن جبل .
* عن ابن أبي جعفر ، عن أبيه ، عن الربيع ، قوله : " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ " ، قال : لم تكن أمة أكثر استجابة في الإسلام من هذه الأمة ، فمن ثم قال : "كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ" .
عن بَهز بن حكيم ، عن أبيه ، عن جده : أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول في قوله : " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ " ، قال :" أنتم تُتِمُّونَ سَبعينَ أمةً ؛ أنتم خيرُها وأكرمُها على اللهِ " .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى: " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَهِ "
(*) روى الترمذي عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في قوله تعالى : "كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ" قال : "أنتم تُتِمُّونَ سَبعينَ أمةً ؛ أنتم خيرُها وأكرمُهاعند الله" . وقال : هذا حديث حسن.
(*) قال ابن عباس : هم الذين هاجروا من مكة إلى المدينة وشهدوا بدرا والحديبية.
(*) وقال عمر بن الخطاب : من فعل فعلهم كان مثلهم ،
(*) وقيل : هم أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، يعني الصالحين منهم وأهل الفضل. وهم الشهداء على الناس يوم القيامة
(*) وقيل : هذا لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ كما قال صلى الله عليه وسلم : "خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي" أي الذين بُعِثت فيهم.
(*) روى الأئمة من حديث عمران بن حصين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ" . الحديث وهذا يدل على أن أول هذه الأمة أفضل ممن بعدهم ، وإلى هذا ذهب معظم العلماء
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى: " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ "
(*) قال عكرمة ومقاتل : نزلت في ابن مسعود ، وأبي بن كعب ، وسالم مولى أبي حذيفة ، ومعاذ بن جبل ، وقد قال لهم بعض اليهود : ديننا خير مما تدعوننا إليه ، ونحن خير وأفضل
(*) وقيل : نزلت في المهاجرين
(*) قال الحسن ومجاهد وجماعة : الخطاب لجميع الأمة بأنهم خير الأمم
قوله تعالى : " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ ..."الآية
(*) قال عكرمة ومقاتل : نزلت في ابن مسعود ، وأُبَيّ بن كعب ، ومعاذ بن جبل ، وسالم مولى أبي حذيفة ، وذلك أن مالك بن الضَّيف ، ووهب بن يهوذا اليهوديين قالا لهم : إن ديننا خير مما تدعوننا إليه ، ونحن خير وأفضل منكم ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ "
سبب نزولها أن مالك بن الضيف ووهب بن يهوذا اليهوديين ، قالا لابن مسعود وسالم مولى أبي حذيفة وأُبَيّ بن كعب ، ومعاذ بن جبل : ديننا خير مما تدعونا إليه ، ونحن أفضل منكم ، فنزلت هذه الآية ، هذا قول عكرمة ومقاتل
(*) وفيمن أريد بهذه الآية ، أربعة أقوال .
أحدها: أنهم أهل بدر ، والثاني: أنهم المهاجرون ، والثالث: جميع الصحابة ، والرابع: جميع أمة محمد صلى الله عليه وسلم
** ورد عند الطبري
قوله تعالى: " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ "
(*) قال ابن جريج :قال عكرمة : نزلت في ابن مسعود ، وسالم مولى أبي حذيفة ، وأُبَيّ بن كعب ، ومعاذ بن جبل .
* عن ابن أبي جعفر ، عن أبيه ، عن الربيع ، قوله : " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ " ، قال : لم تكن أمة أكثر استجابة في الإسلام من هذه الأمة ، فمن ثم قال : "كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ" .
عن بَهز بن حكيم ، عن أبيه ، عن جده : أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول في قوله : " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ " ، قال :" أنتم تُتِمُّونَ سَبعينَ أمةً ؛ أنتم خيرُها وأكرمُها على اللهِ " .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى: " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَهِ "
(*) روى الترمذي عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في قوله تعالى : "كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ" قال : "أنتم تُتِمُّونَ سَبعينَ أمةً ؛ أنتم خيرُها وأكرمُهاعند الله" . وقال : هذا حديث حسن.
(*) قال ابن عباس : هم الذين هاجروا من مكة إلى المدينة وشهدوا بدرا والحديبية.
(*) وقال عمر بن الخطاب : من فعل فعلهم كان مثلهم ،
(*) وقيل : هم أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، يعني الصالحين منهم وأهل الفضل. وهم الشهداء على الناس يوم القيامة
(*) وقيل : هذا لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ كما قال صلى الله عليه وسلم : "خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي" أي الذين بُعِثت فيهم.
(*) روى الأئمة من حديث عمران بن حصين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : "خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ" . الحديث وهذا يدل على أن أول هذه الأمة أفضل ممن بعدهم ، وإلى هذا ذهب معظم العلماء
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى: " كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ "
(*) قال عكرمة ومقاتل : نزلت في ابن مسعود ، وأبي بن كعب ، وسالم مولى أبي حذيفة ، ومعاذ بن جبل ، وقد قال لهم بعض اليهود : ديننا خير مما تدعوننا إليه ، ونحن خير وأفضل
(*) وقيل : نزلت في المهاجرين
(*) قال الحسن ومجاهد وجماعة : الخطاب لجميع الأمة بأنهم خير الأمم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق