** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ"
(*) قال مجاهد والسدي : نزلت هذه الآية في الحارث بن سويد أخو الجلاس بن سويد ، وكان من الأنصار ، ارتد عن الإسلام هو واثنا عشر معه ولحقوا بمكة كُفَّارا ، فنزلت هذه الآية ، ثم أرسل إلى أخيه يطلب التوبة. وروي ذلك عن ابن عباس وغيره. قال ابن عباس : وأسلم بعد نزول الآيات. " وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ "
قال هشام : أي وهو خاسر في الآخرة من الخاسرين ؛ ولولا هذا لفرقت بين الصلة والموصول.
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ "
(*) نزلت فِي طعمة بن أبيرق الْأَنْصَارِيّ من الأوس من بني صقر، ارتد عن الْإِسْلام ولحق بكفار مكة
** ورد عند البغوي
قوله تعالى : " وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ "
(*) نزلت في اثني عشر رجلا ارتدوا عن الإسلام وخرجوا من المدينة وأتوا مكة كفارا ، منهم الحارث بن سويد الأنصاري ، فنزلت فيهم " وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ"
قوله تعالى : " وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ"
(*) قال مجاهد والسدي : نزلت هذه الآية في الحارث بن سويد أخو الجلاس بن سويد ، وكان من الأنصار ، ارتد عن الإسلام هو واثنا عشر معه ولحقوا بمكة كُفَّارا ، فنزلت هذه الآية ، ثم أرسل إلى أخيه يطلب التوبة. وروي ذلك عن ابن عباس وغيره. قال ابن عباس : وأسلم بعد نزول الآيات. " وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ "
قال هشام : أي وهو خاسر في الآخرة من الخاسرين ؛ ولولا هذا لفرقت بين الصلة والموصول.
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى : " وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ "
(*) نزلت فِي طعمة بن أبيرق الْأَنْصَارِيّ من الأوس من بني صقر، ارتد عن الْإِسْلام ولحق بكفار مكة
** ورد عند البغوي
قوله تعالى : " وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ "
(*) نزلت في اثني عشر رجلا ارتدوا عن الإسلام وخرجوا من المدينة وأتوا مكة كفارا ، منهم الحارث بن سويد الأنصاري ، فنزلت فيهم " وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق