** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى : " زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ "
(*) قوله تعالى:" زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا "
نزلت في أبي جهل وأصحابه كانوا يتنعمون بما بسط الله لهم ، ويكذبون بالمعاد ، ويسخرون من المؤمنين الفقراء ، كعمّار ، وصهيب ، وأبي عبيدة ، وسالم ، وعامر بن فهيرة ، وخباب ، وبلال ، ويقولون : لو كان نبينا لتبعه أشرافنا ، قاله ابن عباس . في رواية الكلبي عن أبي صالح عنه .
(*) وقال مقاتل : في عبد الله بن أُبَي ، وأصحابه ، كانوا يتنعمون ويسخرون من ضعفاء المؤمنين ، ويقولون : انظروا إلى هؤلاء الذين يزعم محمد أنه يغلب بهم .
(*) وقال عطاء : في علماء اليهود من بني قريظة ، والنضير ، وقينقاع ، سخروا من فقراء المهاجرين ، فوعدهم الله أن يعطيهم أموال بني قريظة والنضير بغير قتال ، أسهل شيء وأيسره .
(*) ومناسبة هذه الآية لما قبلها أنه لما ذكر أن بني إسرائيل أتتهم آيات واضحة من الله تعالى ، وأنهم بدلوا ، أخبر أن سبب ذلك التبديل هو الركون إلى الدنيا ، والاستبشار بها ، وتزيينها لهم
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا "
في نزولها ثلاثة أقوال :
(*) أحدها: أنها نزلت في أبي جهل وأصحابه ، قاله ابن عباس .
(*) والثاني: نزلت في علماء اليهود ، قاله عطاء .
(*) والثالث: في عبد الله بن أبي وأصحابه من المنافقين ، قاله مقاتل.
** ورد عند البغوي
(*) قوله تعالى : " زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا "
قيل نزلت هذه الآية في مشركي العرب :أبي جهل وأصحابه كانوا يتنعمون بما بسط الله لهم في الدنيا من المال ويكذبون بالمعاد "وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا " أي يستهزئون بالفقراء من المؤمنين .
قال ابن عباس : أراد بالذين آمنوا عبد الله بن مسعود وعمار بن ياسر وصهيبا وبلالا وخبابا وأمثالهم
(*) وقال مقاتل : نزلت في المنافقين عبد الله بن أُبَي وأصحابه كانوا يتنعمون في الدنيا ويسخرون من ضعفاء المؤمنين وفقراء المهاجرين ويقولون : انظروا إلى هؤلاء الذين يزعم محمد أنه يغلب بهم
(*) وقال عطاء : نزلت في رؤساء اليهود من بني قريظة والنضير وبني قينقاع سخروا من فقراء المهاجرين فوعدهم الله أن يعطيهم أموال بني قريظة والنضير بغير قتال
** ورد في تفسير مقاتل
(*) قوله تعالى:" زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا "
نزلت فِي المنافقين عبد اللَّه بن أُبَيّ وأصحابه
(*) قوله تعالى:"وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا" فِي أمر المعيشة بأنهم فقراء
نزلت في عبد اللَّه بن ياسر المَخزوميّ، وصهيب بن سِنان من بني تيم بن مرة، وبلال بن رباح مَوْلى أَبِي بكر رضي اللَّه عنه وخباب بن الأرت مَوْلَى ابن أمَّ بهار الثَّقَفيّ حليف بني زهرة، وسالم مَوْلَى أَبِي حُذيفة، وعامر بن فهيرة مَوْلى أَبِي بكر رضي اللَّه عنه ، وعبد اللَّه بن مسعود، وأبي هريرة الدوسي، وفي نحوهم من الفقراء
قوله تعالى : " زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ "
(*) قوله تعالى:" زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا "
نزلت في أبي جهل وأصحابه كانوا يتنعمون بما بسط الله لهم ، ويكذبون بالمعاد ، ويسخرون من المؤمنين الفقراء ، كعمّار ، وصهيب ، وأبي عبيدة ، وسالم ، وعامر بن فهيرة ، وخباب ، وبلال ، ويقولون : لو كان نبينا لتبعه أشرافنا ، قاله ابن عباس . في رواية الكلبي عن أبي صالح عنه .
(*) وقال مقاتل : في عبد الله بن أُبَي ، وأصحابه ، كانوا يتنعمون ويسخرون من ضعفاء المؤمنين ، ويقولون : انظروا إلى هؤلاء الذين يزعم محمد أنه يغلب بهم .
(*) وقال عطاء : في علماء اليهود من بني قريظة ، والنضير ، وقينقاع ، سخروا من فقراء المهاجرين ، فوعدهم الله أن يعطيهم أموال بني قريظة والنضير بغير قتال ، أسهل شيء وأيسره .
(*) ومناسبة هذه الآية لما قبلها أنه لما ذكر أن بني إسرائيل أتتهم آيات واضحة من الله تعالى ، وأنهم بدلوا ، أخبر أن سبب ذلك التبديل هو الركون إلى الدنيا ، والاستبشار بها ، وتزيينها لهم
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى : " زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا "
في نزولها ثلاثة أقوال :
(*) أحدها: أنها نزلت في أبي جهل وأصحابه ، قاله ابن عباس .
(*) والثاني: نزلت في علماء اليهود ، قاله عطاء .
(*) والثالث: في عبد الله بن أبي وأصحابه من المنافقين ، قاله مقاتل.
** ورد عند البغوي
(*) قوله تعالى : " زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا "
قيل نزلت هذه الآية في مشركي العرب :أبي جهل وأصحابه كانوا يتنعمون بما بسط الله لهم في الدنيا من المال ويكذبون بالمعاد "وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا " أي يستهزئون بالفقراء من المؤمنين .
قال ابن عباس : أراد بالذين آمنوا عبد الله بن مسعود وعمار بن ياسر وصهيبا وبلالا وخبابا وأمثالهم
(*) وقال مقاتل : نزلت في المنافقين عبد الله بن أُبَي وأصحابه كانوا يتنعمون في الدنيا ويسخرون من ضعفاء المؤمنين وفقراء المهاجرين ويقولون : انظروا إلى هؤلاء الذين يزعم محمد أنه يغلب بهم
(*) وقال عطاء : نزلت في رؤساء اليهود من بني قريظة والنضير وبني قينقاع سخروا من فقراء المهاجرين فوعدهم الله أن يعطيهم أموال بني قريظة والنضير بغير قتال
** ورد في تفسير مقاتل
(*) قوله تعالى:" زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا "
نزلت فِي المنافقين عبد اللَّه بن أُبَيّ وأصحابه
(*) قوله تعالى:"وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا" فِي أمر المعيشة بأنهم فقراء
نزلت في عبد اللَّه بن ياسر المَخزوميّ، وصهيب بن سِنان من بني تيم بن مرة، وبلال بن رباح مَوْلى أَبِي بكر رضي اللَّه عنه وخباب بن الأرت مَوْلَى ابن أمَّ بهار الثَّقَفيّ حليف بني زهرة، وسالم مَوْلَى أَبِي حُذيفة، وعامر بن فهيرة مَوْلى أَبِي بكر رضي اللَّه عنه ، وعبد اللَّه بن مسعود، وأبي هريرة الدوسي، وفي نحوهم من الفقراء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق