** ورد عند الواحدي
قوله تعالى : " وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ ... "
(*) قال مقاتل بن حيان : نزلت هذه الآية في امْرِئ القيس بن عابس الكنديّ وفي عبْدان بن أشْوع الحَضْرميّ ، وذلك أنهما اختصما إلى النبي صلى الله عليه وسلم في أرض ، وكان امْرُؤ القَيس المطلوب وعبْدان الطالب ، فأنزل الله تعالى هذه الآية . فحكم عبْدان في أرضه ، ولم يخاصمه .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ "
(*) قوله تعالى : " وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ " قيل : إنه نزل في عَبْدان بن أشْوع الحَضرميّ ، ادّعى مالاً على امْرِئ القَيس الكنديّ واختصما إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فأنكر امْرُؤُ القيس وأراد أن يحلف فنزلت هذه الآية ، فكف عن اليمين وحكم عَبْدان في أرضه ولم يخاصمه .
(*) قوله تعالى : " وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ .." الآية . قيل : يعني الوديعة وما لا تقوم فيه بينة ، عن ابن عباس والحسن .
* وقيل : هو مال اليتيم الذي هو في أيدي الأوصياء ، يرفعه إلى الحُكّام إذا طولب به ليقتطع بعضه وتقوم له في الظاهر حجة.
** ورد عند البغوي
قوله تعالى : " وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ "
(*) قيل نزلت هذه الآية في امْرِئ القيس بن عابس الكنديّ ادعى عليه ربيعة بن عَبْدان بن أشْوع الحضْرميّ عند رسول الله صلى الله عليه وسلم أرضاً أنه غلبني عليها فقال النبي صلى الله عليه وسلم للحَضْرميّ : "ألك بيّنة "
قال :لا
قال : " فلَكَ يَمينه " فانطلق ليحلف فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"أما إن حَلَفَ علَى مالِهِ لِيَأْكُلَهُ ظُلْمًا، لَيَلْقَيَنَّ اللَّهَ وهو عنْه مُعْرِضٌ " فأنزل الله هذه الآية " وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ " أي لا يأكل بعضكم مال بعض بالباطل أي من غير الوجه الذي أباحه الله
قوله تعالى : " وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ ... "
(*) قال مقاتل بن حيان : نزلت هذه الآية في امْرِئ القيس بن عابس الكنديّ وفي عبْدان بن أشْوع الحَضْرميّ ، وذلك أنهما اختصما إلى النبي صلى الله عليه وسلم في أرض ، وكان امْرُؤ القَيس المطلوب وعبْدان الطالب ، فأنزل الله تعالى هذه الآية . فحكم عبْدان في أرضه ، ولم يخاصمه .
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى : " وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ "
(*) قوله تعالى : " وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ " قيل : إنه نزل في عَبْدان بن أشْوع الحَضرميّ ، ادّعى مالاً على امْرِئ القَيس الكنديّ واختصما إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فأنكر امْرُؤُ القيس وأراد أن يحلف فنزلت هذه الآية ، فكف عن اليمين وحكم عَبْدان في أرضه ولم يخاصمه .
(*) قوله تعالى : " وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ .." الآية . قيل : يعني الوديعة وما لا تقوم فيه بينة ، عن ابن عباس والحسن .
* وقيل : هو مال اليتيم الذي هو في أيدي الأوصياء ، يرفعه إلى الحُكّام إذا طولب به ليقتطع بعضه وتقوم له في الظاهر حجة.
** ورد عند البغوي
قوله تعالى : " وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ "
(*) قيل نزلت هذه الآية في امْرِئ القيس بن عابس الكنديّ ادعى عليه ربيعة بن عَبْدان بن أشْوع الحضْرميّ عند رسول الله صلى الله عليه وسلم أرضاً أنه غلبني عليها فقال النبي صلى الله عليه وسلم للحَضْرميّ : "ألك بيّنة "
قال :لا
قال : " فلَكَ يَمينه " فانطلق ليحلف فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"أما إن حَلَفَ علَى مالِهِ لِيَأْكُلَهُ ظُلْمًا، لَيَلْقَيَنَّ اللَّهَ وهو عنْه مُعْرِضٌ " فأنزل الله هذه الآية " وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ " أي لا يأكل بعضكم مال بعض بالباطل أي من غير الوجه الذي أباحه الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق