** ورد عند الواحدى
قوله تعالى : " فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ .. "
(*) قال ابن عباس : نزلت في جُنْدُب بن زُهَير العامري ، وذلك أنه قال: إني أعمل العمل لله فإذا اطُّلِعَ عليه سَرَّني ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى طَيِّبٌ لَا يَقْبَلُ إِلَّا طَيِّبًا ، وَلَا يَقْبَلُ مَا شُورِكَ فِيهِ " . فأنزل الله تعالى هذه الآية.
(*) وقال طاوس : قال رجل : يا نبي الله ، إني أحب الجهاد في سبيل الله ، وأحب أن يرى مكاني ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
(*) وقال مجاهد : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إني أتصدق ، وأصل الرحم ، ولا أصنع ذلك إلا لله سبحانه وتعالى ، فَيُذْكَرُ ذلك مِنِّي ، وأُحْمَدُ عليه ، فيسرني ذلك ، وأُعْجَبُ به . فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يقل شيئا ، فأنزل الله تعالى : " فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ".
** ورد عند القرطبى
قوله تعالى : " قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا "
(*) قال ابن عباس : نزلت في جُنْدُب بن زُهَير العامري ، وذلك أنه قال : إني أعمل العمل لله فإذا اطلع عليه سرني ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبا ، ولا يقبل ما شورك فيه " . فأنزل الله تعالى هذه الآية .
(*) وقال طاوس : قال رجل : يا نبي الله ، إني أحب الجهاد في سبيل الله ، وأحب أن يرى مكاني ، فأنزل الله تعالى هذه الآية .
(*) وقال مجاهد : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إني أتصدق ، وأصل الرحم ، ولا أصنع ذلك إلا لله سبحانه وتعالى ، فَيُذْكَر ذلك مِنِّي ، وأُحْمَدُ عليه ، فيسرني ذلك ، وأُعْجَب به . فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يقل شيئا ، فأنزل الله تعالى : " فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ".
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا "
(*) سبب نزولها أن جندب بن زهير الغامدي قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إني أعمل العمل لله تعالى ، فإذا اطُّلِع عليه سَرَّنِي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله طيب لا يقبل إلا الطيب، ولا يقبل ما روئي فيه " ، فنزلت فيه هذه الآية، قاله ابن عباس .
(*) وقال طاووس: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إني أحب الجهاد في سبيل الله ، وأحب أن يرى مكاني، فنزلت هذه الآية .
(*) وقال مجاهد: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إني أتصدق، وأصل الرحم، ولا أصنع ذلك إلا لله تعالى، فيُذكَر ذلك مني وأُحمَد عليه، فيسُرَّني ذلك وأعجب به، فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنزلت هذه الآية
قوله تعالى : " فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ .. "
(*) قال ابن عباس : نزلت في جُنْدُب بن زُهَير العامري ، وذلك أنه قال: إني أعمل العمل لله فإذا اطُّلِعَ عليه سَرَّني ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى طَيِّبٌ لَا يَقْبَلُ إِلَّا طَيِّبًا ، وَلَا يَقْبَلُ مَا شُورِكَ فِيهِ " . فأنزل الله تعالى هذه الآية.
(*) وقال طاوس : قال رجل : يا نبي الله ، إني أحب الجهاد في سبيل الله ، وأحب أن يرى مكاني ، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
(*) وقال مجاهد : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إني أتصدق ، وأصل الرحم ، ولا أصنع ذلك إلا لله سبحانه وتعالى ، فَيُذْكَرُ ذلك مِنِّي ، وأُحْمَدُ عليه ، فيسرني ذلك ، وأُعْجَبُ به . فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يقل شيئا ، فأنزل الله تعالى : " فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ".
** ورد عند القرطبى
قوله تعالى : " قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا "
(*) قال ابن عباس : نزلت في جُنْدُب بن زُهَير العامري ، وذلك أنه قال : إني أعمل العمل لله فإذا اطلع عليه سرني ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبا ، ولا يقبل ما شورك فيه " . فأنزل الله تعالى هذه الآية .
(*) وقال طاوس : قال رجل : يا نبي الله ، إني أحب الجهاد في سبيل الله ، وأحب أن يرى مكاني ، فأنزل الله تعالى هذه الآية .
(*) وقال مجاهد : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إني أتصدق ، وأصل الرحم ، ولا أصنع ذلك إلا لله سبحانه وتعالى ، فَيُذْكَر ذلك مِنِّي ، وأُحْمَدُ عليه ، فيسرني ذلك ، وأُعْجَب به . فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يقل شيئا ، فأنزل الله تعالى : " فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ".
** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى: " فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا "
(*) سبب نزولها أن جندب بن زهير الغامدي قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إني أعمل العمل لله تعالى ، فإذا اطُّلِع عليه سَرَّنِي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله طيب لا يقبل إلا الطيب، ولا يقبل ما روئي فيه " ، فنزلت فيه هذه الآية، قاله ابن عباس .
(*) وقال طاووس: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إني أحب الجهاد في سبيل الله ، وأحب أن يرى مكاني، فنزلت هذه الآية .
(*) وقال مجاهد: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إني أتصدق، وأصل الرحم، ولا أصنع ذلك إلا لله تعالى، فيُذكَر ذلك مني وأُحمَد عليه، فيسُرَّني ذلك وأعجب به، فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنزلت هذه الآية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق