قوله تعالى :" وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ " الآية
(*) نزلت في قَتْلَى بَدْر من المسلمين ، وكانوا بضعة عشر رجلا ثمانية من الأنصار ، وستة من المهاجرين : وذلك أن الناس كانوا يقولون للرجل يُقتل في سبيل الله : مات فلان وذهب عنه نعيم الدنيا ولذاتها . فأنزل الله هذه الآية
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ "
(*) نزلت في قَتْلَى بَدْر من المسلمين وكانوا أربعة عشر رجلا ستة من المهاجرين وثمانية من الأنصار
(*) كان الناس يقولون لمن يُقتل في سبيل الله مات فلان وذهب عنه نعيم الدنيا ولذتها فأنزل الله تعالى " وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ " كما قال في شهداء أُحُد " وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ " آل عمران
(*) قال الحسن إن الشهداء أحياء عند الله تعالى تعرض أرزاقهم على أرواحهم فيصل إليهم الروح والفرح كما تعرض النار على أرواح آل فرعون غدوة وعشية فيصل إليهم الوجع
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى :" وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ "
(*) نزلت فِي قتلى بدر من الْمُسْلِمِين وهم أربعة عشر رَجُلا من المسلِمين. ثمانية من الأَنْصَار، وستة من المهاجرين فَمن المهاجرين عُبَيْدة بن الحارث بن عَبْد الْمُطَّلِب، وعمير بن نضلة، وعقيل بن بكير، ومهجع بن عبد اللَّه مَوْلَى عُمَر بن الخَطَّاب وصفوان بن بيضاء، فهؤلاء ستة من المهاجرين، ومن الأنصار سعد بن خيثمة بن الْحَارِث بن النخاط بن كَعْب بن غَنْم بن أسلم بن مالك بن الأوس، ومبشر
ابن عَبْد المُنذر ويزيد بن الحَارث، وعمر بن الحمام، ورافع بن المعلى، وحارثة ابن سراقة، ومعوذ بن عفراء، وعوف بن عفراء وهما ابنا الحارث بن مالك ابن سَوَّار، فهؤلاء ثمانية من الأَنْصَار.
(*) وذلك أن الرَّجُل كان يقتل فِي سبيل اللَّه فيقولون مات فُلان فأنزل اللَّه عزّ وجلّ " وَلا تَقُولُوا " مَعْشَر الْمُؤْمِنِين " لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتٌ بَلْ أَحْياءٌ " مرزوقون فِي الجنة عِنْد اللَّه
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ "
(*) قيل : سبب نزول هذه الآية أنه قيل لمن قتل في سبيل الله : مات فلان وذهب عنه نعيم الدنيا ولذتها ، فأنزلت ، ونهوا عن قولهم عن الشهداء أموات
(*) نزلت في قَتْلَى بَدْر من المسلمين وكانوا أربعة عشر رجلا ستة من المهاجرين وثمانية من الأنصار
(*) كان الناس يقولون لمن يُقتل في سبيل الله مات فلان وذهب عنه نعيم الدنيا ولذتها فأنزل الله تعالى " وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ " كما قال في شهداء أُحُد " وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ " آل عمران
(*) قال الحسن إن الشهداء أحياء عند الله تعالى تعرض أرزاقهم على أرواحهم فيصل إليهم الروح والفرح كما تعرض النار على أرواح آل فرعون غدوة وعشية فيصل إليهم الوجع
** ورد في تفسير مقاتل
قوله تعالى :" وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ "
(*) نزلت فِي قتلى بدر من الْمُسْلِمِين وهم أربعة عشر رَجُلا من المسلِمين. ثمانية من الأَنْصَار، وستة من المهاجرين فَمن المهاجرين عُبَيْدة بن الحارث بن عَبْد الْمُطَّلِب، وعمير بن نضلة، وعقيل بن بكير، ومهجع بن عبد اللَّه مَوْلَى عُمَر بن الخَطَّاب وصفوان بن بيضاء، فهؤلاء ستة من المهاجرين، ومن الأنصار سعد بن خيثمة بن الْحَارِث بن النخاط بن كَعْب بن غَنْم بن أسلم بن مالك بن الأوس، ومبشر
ابن عَبْد المُنذر ويزيد بن الحَارث، وعمر بن الحمام، ورافع بن المعلى، وحارثة ابن سراقة، ومعوذ بن عفراء، وعوف بن عفراء وهما ابنا الحارث بن مالك ابن سَوَّار، فهؤلاء ثمانية من الأَنْصَار.
(*) وذلك أن الرَّجُل كان يقتل فِي سبيل اللَّه فيقولون مات فُلان فأنزل اللَّه عزّ وجلّ " وَلا تَقُولُوا " مَعْشَر الْمُؤْمِنِين " لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتٌ بَلْ أَحْياءٌ " مرزوقون فِي الجنة عِنْد اللَّه
** ورد في تفسير البحر المحيط
قوله تعالى :" وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ "
(*) قيل : سبب نزول هذه الآية أنه قيل لمن قتل في سبيل الله : مات فلان وذهب عنه نعيم الدنيا ولذتها ، فأنزلت ، ونهوا عن قولهم عن الشهداء أموات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق