** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:" وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ "
(*) قيل : نزلت في أبي بكر الصديق رضي الله عنه خاصة حين ذكر ذات يوم الجنة حين أزلفت والنار حين برزت ، قاله عطاء وابن شوذب ، وقال الضحاك : بل شرب ذات يوم لبنا على ظمأ فأعجبه ، فسأله عنه فأخبر أنه من غير حل فاستقاءه ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إليه ، فقال : "رحمك الله لقد أنزلت فيك آية" وتلا عليه هذه الآية
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
(*) أخرج ابن أبي حاتم ، عن ابن شوذب في قوله :"وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ " قال : نزلت في أبي بكر الصديق .
(*) وأخرج ابن أبي حاتم ، وأبو الشيخ في (العظمة) عن عطاء ، أن أبا بكر الصديق ذكر ذات يوم، وفكر في القيامة والموازين، والجنة والنار، وصفوف الملائكة، وطي السماوات، ونسف الجبال، وتكوير الشمس، وانتثار الكواكب، فقال : وددت أني كنت خضراء من هذه الخضر، تأتي عَلَيّ بهيمة فتأكلني، وأني لم أُخلق، فنزلت هذه الآية "وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ " .
** ورد في تفسير الماوردي
قوله تعالى : "وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ "
(*) أن ذلك نزل في أبي بكر رضي الله عنه خاصة حين ذكر ذات يوم الجنة حين أزلفت، والنار حين برزت، قاله عطاء وابن شوذب.
(*) قال الضحاك : بل شرب ذات يوم لبنا على ظمأ فأعجبه، فسأل عنه فأخبر أنه من غير حل، فاستقاءه ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إليه، فقال: " رحمك الله لقد أنزلت فيك آية "وتلا عليه هذه الآية.
قوله تعالى:" وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ "
(*) قيل : نزلت في أبي بكر الصديق رضي الله عنه خاصة حين ذكر ذات يوم الجنة حين أزلفت والنار حين برزت ، قاله عطاء وابن شوذب ، وقال الضحاك : بل شرب ذات يوم لبنا على ظمأ فأعجبه ، فسأله عنه فأخبر أنه من غير حل فاستقاءه ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إليه ، فقال : "رحمك الله لقد أنزلت فيك آية" وتلا عليه هذه الآية
** ورد في الدر المنثور للسيوطي
(*) أخرج ابن أبي حاتم ، عن ابن شوذب في قوله :"وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ " قال : نزلت في أبي بكر الصديق .
(*) وأخرج ابن أبي حاتم ، وأبو الشيخ في (العظمة) عن عطاء ، أن أبا بكر الصديق ذكر ذات يوم، وفكر في القيامة والموازين، والجنة والنار، وصفوف الملائكة، وطي السماوات، ونسف الجبال، وتكوير الشمس، وانتثار الكواكب، فقال : وددت أني كنت خضراء من هذه الخضر، تأتي عَلَيّ بهيمة فتأكلني، وأني لم أُخلق، فنزلت هذه الآية "وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ " .
** ورد في تفسير الماوردي
قوله تعالى : "وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ "
(*) أن ذلك نزل في أبي بكر رضي الله عنه خاصة حين ذكر ذات يوم الجنة حين أزلفت، والنار حين برزت، قاله عطاء وابن شوذب.
(*) قال الضحاك : بل شرب ذات يوم لبنا على ظمأ فأعجبه، فسأل عنه فأخبر أنه من غير حل، فاستقاءه ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إليه، فقال: " رحمك الله لقد أنزلت فيك آية "وتلا عليه هذه الآية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق