قوله تعالى:" إِنَّ الْإنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ "
(*) نزلت في أبي لهب اسمه عبد العزى بن عبد المطلب يعني أنه لفي ضلال أبدا حتى يدخل النار
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:" إِنَّ الْإنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ "
(*) المراد به الكافر ؛ قاله ابن عباس في رواية أبي صالح.
* وروى الضحاك عنه قال : يريد جماعة من المشركين : الوليد بن المغيرة ، والعاص بن وائل ، والأسود ابن عبدالمطلب بن أسد بن عبد العزى ، والأسود بن عبد يغوث.
** ورد في التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب
قوله تعالى: " إِنَّ الْإنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ "
(*) ذكر المفسرون فيه قولين :
الأول : أن المراد منه الجنس وهو كقولهم : كثر الدرهم في أيدي الناس ، ويدل على هذا القول استثناء الذين آمنوا من الإنسان .
والثاني : المراد منه شخص معين ، قال ابن عباس : يريد جماعة من المشركين كالوليد بن المغيرة ، والعاص بن وائل ، والأسود بن عبد المطلب .
* وقال مقاتل : نزلت في أبي لهب
* وفي خبر مرفوع إنه أبو جهل
(*) وروي أن هؤلاء كانوا يقولون : إن محمدا لفي خسر ، فأقسم تعالى أن الأمر بالضد مما يتوهمون .
(*) نزلت في أبي لهب اسمه عبد العزى بن عبد المطلب يعني أنه لفي ضلال أبدا حتى يدخل النار
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى:" إِنَّ الْإنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ "
(*) المراد به الكافر ؛ قاله ابن عباس في رواية أبي صالح.
* وروى الضحاك عنه قال : يريد جماعة من المشركين : الوليد بن المغيرة ، والعاص بن وائل ، والأسود ابن عبدالمطلب بن أسد بن عبد العزى ، والأسود بن عبد يغوث.
** ورد في التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب
قوله تعالى: " إِنَّ الْإنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ "
(*) ذكر المفسرون فيه قولين :
الأول : أن المراد منه الجنس وهو كقولهم : كثر الدرهم في أيدي الناس ، ويدل على هذا القول استثناء الذين آمنوا من الإنسان .
والثاني : المراد منه شخص معين ، قال ابن عباس : يريد جماعة من المشركين كالوليد بن المغيرة ، والعاص بن وائل ، والأسود بن عبد المطلب .
* وقال مقاتل : نزلت في أبي لهب
* وفي خبر مرفوع إنه أبو جهل
(*) وروي أن هؤلاء كانوا يقولون : إن محمدا لفي خسر ، فأقسم تعالى أن الأمر بالضد مما يتوهمون .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق