** ورد عند ابن الجوزي
قوله تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ "
(*) قوله تعالى:" وَلا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ "اختلفوا في مبطلها على أربعة أقوال .
* أحدها: المعاصي والكبائر، قاله الحسن .
* والثاني: الشك والنفاق، قاله عطاء .
* والثالث: الرياء والسمعة، قاله ابن السائب
* والرابع: بالمن، وذلك أن قوما من الأعراب قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: أتيناك طائعين، فلنا عليك حق، فنزلت هذه الآية، ونزل قوله: "يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا"الحجرات ، هذا قول مقاتل
** ورد عند ابن كثير
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ"
(*) عن الربيع بن أنس ، عن أبي العالية قال : كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يظنون أنه لا يضر مع " لا إله إلا الله " ذنب ، كما لا ينفع مع الشرك عمل ، فنزلت : " أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ " فخافوا أن يبطل الذنب العمل .
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ"
(*) قال أبو العالية : كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يرون أنه لا يضر مع الإخلاص ذنب كما لا ينفع مع الشرك عمل ، فنزلت هذه الآية فخافوا الكبائر بعده أن تحبط الأعمال .
(*) وقال مقاتل : لا تمنوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتبطلوا أعمالكم ، نزلت في بني أسد
** ورد في تفسير البحر المحيط
(*) قيل نزلت في بني إسرائيل ، أسلموا وقالوا لرسول الله : قد آثرناك وجئناك بنفوسنا وأهلنا ، كأنهم مَنُّوا بذلك ، فنزلت فيهم هذه الآية . وقوله : "يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا"
قوله تعالى:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ "
(*) قوله تعالى:" وَلا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ "اختلفوا في مبطلها على أربعة أقوال .
* أحدها: المعاصي والكبائر، قاله الحسن .
* والثاني: الشك والنفاق، قاله عطاء .
* والثالث: الرياء والسمعة، قاله ابن السائب
* والرابع: بالمن، وذلك أن قوما من الأعراب قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: أتيناك طائعين، فلنا عليك حق، فنزلت هذه الآية، ونزل قوله: "يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا"الحجرات ، هذا قول مقاتل
** ورد عند ابن كثير
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ"
(*) عن الربيع بن أنس ، عن أبي العالية قال : كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يظنون أنه لا يضر مع " لا إله إلا الله " ذنب ، كما لا ينفع مع الشرك عمل ، فنزلت : " أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ " فخافوا أن يبطل الذنب العمل .
** ورد عند البغوي
قوله تعالى :" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ"
(*) قال أبو العالية : كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يرون أنه لا يضر مع الإخلاص ذنب كما لا ينفع مع الشرك عمل ، فنزلت هذه الآية فخافوا الكبائر بعده أن تحبط الأعمال .
(*) وقال مقاتل : لا تمنوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتبطلوا أعمالكم ، نزلت في بني أسد
** ورد في تفسير البحر المحيط
(*) قيل نزلت في بني إسرائيل ، أسلموا وقالوا لرسول الله : قد آثرناك وجئناك بنفوسنا وأهلنا ، كأنهم مَنُّوا بذلك ، فنزلت فيهم هذه الآية . وقوله : "يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق