** ورد عند الطبري
قوله تعالى:
" أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ "
(*) عن يزيد ، قال : حدثنا سعيد ، عن قتادة ، قال : لما نعت الله ما في الجنة ، عجب من ذلك أهل الضلالة ، فأنزل الله : " أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ" فكانت الإبل من عيش العرب ومن حولهم
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ"
(*) قال المفسرون : لما ذكر اللّه عز وجل أمر أهل الدارين ، تعجب الكفار من ذلك ، فكَذَّبوا وأنكروا ؛ فذكَّرهم اللّه صنعته وقدرته ؛ وأنه قادر على كل شيء ، كما خلق الحيوانات والسماء والأرض. ثم ذكر الإبل أولا ، لأنها كثيرة في العرب
(*) وقيل : لما ذكر السرر المرفوعة قالوا : كيف نصعدها ؟ فأنزل اللّه هذه الآية ، وبين أن الإبل تبرك حتى يحمل عليها ثم تقوم ؛ فكذلك تلك السرر تتطامن ثم ترتفع. قال معناه قتادة ومقاتل وغيرهما.
** ورد في زاد المسير
قوله تعالى : " أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ "
(*) قال المفسرون: لما نعت الله سبحانه ما في الجنة، عجب من ذلك أهل الكفرة، فذكرهم صنعه، فقال تعالى: "أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإبِلِ "
(*) وقال قتادة: ذكر الله ارتفاع [سرر] الجنة، وفرشها، فقالوا: كيف نصعدها، فنزلت هذه الآية .
* قال العلماء: وإنما خص الإبل من غيرها لأن العرب لم يروا بهيمة قط أعظم منها
قوله تعالى:
" أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ "
(*) عن يزيد ، قال : حدثنا سعيد ، عن قتادة ، قال : لما نعت الله ما في الجنة ، عجب من ذلك أهل الضلالة ، فأنزل الله : " أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ" فكانت الإبل من عيش العرب ومن حولهم
** ورد عند القرطبي
قوله تعالى :" أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ"
(*) قال المفسرون : لما ذكر اللّه عز وجل أمر أهل الدارين ، تعجب الكفار من ذلك ، فكَذَّبوا وأنكروا ؛ فذكَّرهم اللّه صنعته وقدرته ؛ وأنه قادر على كل شيء ، كما خلق الحيوانات والسماء والأرض. ثم ذكر الإبل أولا ، لأنها كثيرة في العرب
(*) وقيل : لما ذكر السرر المرفوعة قالوا : كيف نصعدها ؟ فأنزل اللّه هذه الآية ، وبين أن الإبل تبرك حتى يحمل عليها ثم تقوم ؛ فكذلك تلك السرر تتطامن ثم ترتفع. قال معناه قتادة ومقاتل وغيرهما.
** ورد في زاد المسير
قوله تعالى : " أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ "
(*) قال المفسرون: لما نعت الله سبحانه ما في الجنة، عجب من ذلك أهل الكفرة، فذكرهم صنعه، فقال تعالى: "أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإبِلِ "
(*) وقال قتادة: ذكر الله ارتفاع [سرر] الجنة، وفرشها، فقالوا: كيف نصعدها، فنزلت هذه الآية .
* قال العلماء: وإنما خص الإبل من غيرها لأن العرب لم يروا بهيمة قط أعظم منها
جزاكم الله عز وجل خيرا .
ردحذفوجوزيتم عنا ألف خير أخي الكريم
حذفاشكر لكم المرور الطيب
جزاكم الله خير الجزاء
ردحذفأكرمكم الله وأسعدكم بما أكرمتنا بمروركم الطيب
حذف